لأنه إنسان..فهو أحمق كما جرت العادة
لأنه عنيد..فهو غبي بالتأكيد
لا يريد أن يستسلم لحقيقة أنه سيظل و سيموت وحيداً
مهما حاول...مهما تعلق بهذه الكائنات البشرية..
مهما ظن أنهم يهتمون بأمره...
فكلما جاء وقت الجد و قرر البوح..لم يجد أحداً هنا..
لم يجد سو ظله الثقيل جالساً أمامه في غرفته الموحشة..
ظله محني الظهر..مطأطئ الرأس..
لا يقوى على الاستماع إلى شكواه
فيقرر أن يكتم لسانه و يمنعه من الحديث
و أن يحاول غداً مرة أخرى أن يبوح...
إنسان..أحمق كما جرت العادة...عنيد..غبي...
لا يريد أبداً أن يستسلم للحقيقة
لأنه عنيد..فهو غبي بالتأكيد
لا يريد أن يستسلم لحقيقة أنه سيظل و سيموت وحيداً
مهما حاول...مهما تعلق بهذه الكائنات البشرية..
مهما ظن أنهم يهتمون بأمره...
فكلما جاء وقت الجد و قرر البوح..لم يجد أحداً هنا..
لم يجد سو ظله الثقيل جالساً أمامه في غرفته الموحشة..
ظله محني الظهر..مطأطئ الرأس..
لا يقوى على الاستماع إلى شكواه
فيقرر أن يكتم لسانه و يمنعه من الحديث
و أن يحاول غداً مرة أخرى أن يبوح...
إنسان..أحمق كما جرت العادة...عنيد..غبي...
لا يريد أبداً أن يستسلم للحقيقة